دور مختبرات الكيمياء الحيوية في دراسة الأمراض:

مختبرات الكيمياء الحيوية تلعب دوراً حيوياً في دراسة الأمراض من خلال:

1. تشخيص الأمراض:

   • يقوم الأطباء بطلب اختبارات معينة لتحديد التشخيص المناسب بناءً على الأعراض التي يذكرها المرضى. مختبر الكيمياء الحيوية هو الوحدة المسؤولة عن إجراء هذه الاختبارات.

2. تفسير نتائج الاختبارات:

   • مختبرات الكيمياء الحيوية تشارك في تفسير نتائج الاختبارات التي يطلبها الأطباء.

3. اتخاذ قرارات بشأن الاختبارات:

   • تلعب مختبرات الكيمياء الحيوية أيضاً دوراً في اتخاذ القرار بشأن الاختبارات التي يجب إجراؤها على المرضى.

الاختبارات التي تقوم بها مختبرات الكيمياء الحيوية تشمل:

• الاختبارات الكيميائية الحيوية الروتينية
• تحليل تعداد الدم الكامل
• غازات الدم
• مؤشرات القلب
• مؤشرات الأورام
• اختبارات التخثر
• مستويات الأدوية
• تشخيص وفحص التمثيل الغذائي
• اختبارات السموم
• اختبارات البول
• الالكتروليتات
• اختبارات الفصل الكهربائي
• اختبارات الهرمونات
• اختبارات الإنزيمات
• اختبارات RIA (اختبارات المناعية بالإشعاع، التي تُستخدم عادةً في علم الغدد الصماء لاختبارات الهرمونات)